الجر احة التعويضية و الترميمية



الجر احة التعويضية و الترميمية


 الجراحة الترميمية للجبهة
الجراحة الترميمية للأجفان
الجراحة التعويضية للوجه
الجراحة التعويضية للأنف
الجراحة التعويضية للأنف
الجراحة التعويضية للأذن
الجراحة التعويضية للعنق
جراحة تثدي الرجال
جراحة تصنيع الثدي
 الجراحة التعويضية للطرف العليوي
الجراحة التعويضية للصدر و البطن
الجراحة التعويضية للطرف السفلي
الشرائح الحرة

الجراحة الترميمة للجبهة

تتم الجراحة التعويضية لمنطقة الجبهة وفقا لمكان و حجم الآفة و التي في كثير من الأحيان تكون لأسباب ورمية أو رضية أو ما بعد رضية.
تقسم المنطقة الجبهية إلى ثلاث أقسام المنطقة المنصفة و المناطق الجانبية.
الجراحة التعويضية لمنطقة منتصف الجبهة
في حال الآفات الصغيرة تتم المعالجة من خلال إما الخياطة المباشرة بالمقصد الأول أو باستخدام أحد السديلات الموضعية مثل السديلات المتقدمة بأنماطها  (V-Y)  أو المسوقة. يمكن أيضا استخدام السديلات المدورة (rotation flap) السديلة ثنائية الفص (bilobed flaps) السديلة شبة المنحرفة (Rhomboid flaps
بالنسبة للآفات حتى 3.5 سم يمكن أن إغلاق الآفة من خلال تحضير الأنسجة المحيطة و استخدام أحد السديلات الموضعية مثل السديلات المتقدمة (advancement flaps) أو سديلة تغير الموضع (transposition flaps) أو استخدام زد بلاستي (z-plasty)
 الآفات حوا لي 4 سم يمكن استخدام سديلة (H)، أما في السديلات < 5 سم يمكن استخدام السديلة الدورانية المضاعفة.
في آفات المناطق الجانبية للجبهة:
يمكن في –السديلات المدورة rotation flap
-          دوران الخد لإيسرEsser cheek rotation  
-          طعوم حرة free graft
-          السديلة ثلاثية الفصوص لفيدرا trilobed flap Weerda (temporal region)
-          الجلد المتقدم من المنطقة خلف الأذن skin advancement fron retroauricular area
-          السديلة المضاعفة من الخد و المنطقة تحت الفك bilobed flap from cheek and submandibular region
-          السديلة مبدلة الموضع من منطقة خلف الأذن retroauricular transposition flap









الجراحة الترميمية للأجفان
لمحة  تشريحية
تثبيت الموق الخارجي أو الداخلي
الشتر الخارجي
الشتر الداخلي
تجميل الأجفان
جراحة هبوط الجفن
جراحة أورام الأجفان
 
الشتر الخارجي:  
الشتر الخارجي يعرف بأنه دوران الجفن نحو الخارج بحيث لا ت توضع حافة الجفن في المكان الصحيح بالنسبة للمقلة.
يؤدي هذه الوضع إلى تعرض كل من الملتحمة و القرنية إلى العوامل الخارجية. الأمر الذي يؤدي إلى جفاف القرنية و من ثم التهابها و قد يسوء الوضع في الحالات المزمنة حيث يتقرن سطح الملتحمة.
إن التعرض قد يقود إلى التهاب القرنية ، التهاب الملتحمة المزمن، ألم، خوف من الضوء، و ققدان الرؤية.
يتم تصنيف الشتر الخارجي بشكل عام وفقا إلى العوامل المسببة حيث يصنف إلى ولادي، هرمي، رضي، شللي، التهابي و منكانيكي.
معظم الحالات ناتجة عن الشتر الهرمي، عادة يكون هناك ارتخاء أفقي في الجفن و يكون العامل الأكثر شيوعا في الشتر الهرمي، لكن هناك أيضا عوامل أخرى غالبا تساهم في ظهور الحالة. و لتقليل من حالات فشل المعالجة الجراحية يجب على الجراح أن يتعرف بشكل الصحيح على العوامل السببية الكامنة خلف هذا الشتر حتى يتم معالجتها بالشكل الصحيح.